الارشيف / كل الاخبار

هل بالفعل الحليب مفيد للقولون؟

انت الأن تتابع خبر هل بالفعل الحليب مفيد للقولون؟ والأن مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح - القولون "الأمعاء الغليظة"، هو جزء من القناة الهضميّة، يتصل مع الأمعاء الدقيقة ويمتدّ إلى المستقيم، ويبلغ طوله حوالي 1.5م، وله العديد من الوظائف كامتصاص الماء، والأملاح من بقايا الطعام، وهضم جزء بسيط من الطعام، وتحليل الموادّ العضوية الموجودة في الفضلات والتخلص منها.

اجزاء القولون

القولون الصاعد
القولون النازل
القولون المستعرض
القولون السيني
المصران الأعور.

أمراض القولون

أورام بالقولون

انسداد في أحد أجزاء القولون.

تقرّحات في جدران القولون.

بواسير.

نزيف القولون.

التهابات القولون.

القولون العصبيّ.

- أسباب أمراض القولون

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لحدوث خلل في عمل القولون، وهي كالآتي: اضطرابات نفسية، وضغوطات عاطفية.

اضطرابات في حركة القولون.

عدوى بكتيريّة، أو فيروسيّة.

الإفراط في تناول الطعام غير الصحيّ.

عوامل وراثيّة.

أمراض جهاز المناعة.

إدمان الكحول.

الحساسيّة لبعض أنواع الأدوية.

قلّة الحركة.

التدخين.

أعراض أمراض القولون انتفاخ في البطن.

غازات.

ألم في البطن.

فقدان الشهيّة.

عدم القدرة على النوم.

صعوبة في التنفّس.

إمساك.

ارتفاع درجة حرارة الجسم.

إسهال.

فقدان الوزن.

تجشؤ.

تغيّر لون البراز.

وجود مخاط مع البراز.

غثيان.

اكتئاب.

خروج أصوات من البطن.

ألم في المثانة أثناء التبول.

- فائدة الحليب للقولون

للحليب أهميّة كبيرة في الحدّ من الإصابة بسرطان القولون وذلك لأنّه يحتوي على بروتين يساعد في تقليل نموّ الخلايا السرطانية، وإطالة فترة حياة الخلية، بينما قد يكون له آثاراً سلبيّة في بعض الحالات المرضيّة المتعلّقة بالقولون، وخاصّةً في حالة وجود حساسيّة من الحليب ومشتقاته لدى المريض، أو في حالة انتفاخ البطن فمن المفضّل استبدال الحليب باللبن الرائب؛ لأنّه يحتوي على بكتيريا نافعة للقولون.

تشخيص أمراض القولون هناك العديد من الفحوصات التي يتم من خلالها تشخيص الإصابة بأمراض القولون، وهي كالآتي: الفحص السريري.

أخذ عينة من البراز.

فحوصات الدم.

تنظير القولون.

التخطيط الإشعاعي الطبقي.

العلاج والوقاية لأمراض القولون هناك عدة طرق للوقاية، والعلاج لأمراض القولون، وهي كالآتي:

ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.

تناول غذاء صحّي متوازن يحتوي على الألياف، والبروتينات، والمعادن.

أخذ مضادّات حيويّة في حال وجود التهابات.

معالجة السبب الرئيسيّ الذي أدّى لحدوث مشاكل في القولون.

العلاج الكيميائيّ في حالة وجود أورام.

العلاج الجراحي لاستئصال جزء من القولون في بعض الحالات.

ترك التدخين.

تجنّب تناول الكحول.

الابتعاد عن التوتر النفسيّ.

عدم الإكثار في تناول المنبّهات كالقهوة والشاي.