بـدون رحمة ولا شفقة ولا قلب.. أب يتجرد مـن مشاعر الأبوة ويضع المخدر في العصير لأبنته ويعاشرها معاشرة الأزواج برفقة صديقة وتناوبا عليها... وهكذا كـانت النهاية المزلزلة !

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

انت الان تتابع خبر بـدون رحمة ولا شفقة ولا قلب.. أب يتجرد مـن مشاعر الأبوة ويضع المخدر في العصير لأبنته ويعاشرها معاشرة الأزواج برفقة صديقة وتناوبا عليها... وهكذا كـانت النهاية المزلزلة ! والان مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح - أب يشارك صديقه في معاشرة ابنته: دسّا لها المخدر في العصير وتناوبا عليها!في واقعة مأسوية، تجرّد أب مصري من مشاعره، وشارك صديقه في الاعتداء على ابنته في حي الظاهر أحد أحياء القاهرة القديمة، بعدما وضعا مخدرا في مشروب العصير وأفقدوا المجني عليها إرادتها وتناوبا على اغتصابها.

وكشفت التحقيقات في الواقعة أن الأب وصديقه أعدّا خطة سويا بعد أن أقنع والد الفتاة أن ابنته تعرضت لحالة من المس والسحر ويريد معالجتها. 

وبينت التحقيقات في واقعة الاعتداء على الفتاة على يد والدها وصديقه أن المتهمين، واقعا المجني عليها “ابنة الأول” بغير رضاها حيث جالت لذهن الثاني فكرة خبيثة أقنع الأول بها بدعوى فـك المسحور.

واتفق الإثنان على مواقعتها، واستغلا انفرادهما بها حتى أقدم الثاني لإفقادها شعورها فغابت عن وعيها، وما إن تمكن من إعدام إرادتها حتى تناوبا عليها الاعتداء جنسيا.وفق موقع “القاهرة 24” المحلي

كما أوضحت التحقيقات في الواقعة، أنه بعدما انتهى المتهم الثاني من التعدي على الفتاة، قام المتهم الأول “الأب” بأفعاله متجردًا من مشاعر أبوته نحوها مستحلًا بذلك عرضها فجثم فوقها عابثًا بمواطن العفة منها، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

في حين قضت محكمة الضاهر في وقت سابق، بالحكم المؤبد لوالد الفتاة والسجن المشدد لصديقه، لاتهامها بمواقعه نجلة الأول والتعدي عليها  بغير رضاها.

رنا صلاح

الكاتب

رنا صلاح

أعمل كقائد فريق في أخبار موقعي، مع إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي. عملت من قبل مع دوت الخليج كمديرة قسم أخبار الخليج وكاتبة ومحررة للمقالات والأخبار العالمية والعربية. أحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة وعلم الاجتماع من جامعة بيرزيت - فلسطين. ولي خبرة طويلة في إعداد وتحرير المحتوى والمضامين وإنتاج المقالات والأخبار للعديد من المواقع الإلكترونية والإذاعات المحلية، كما لدي خبرة ومعرفة غنية في مجال العلاقات العامة والإعلام وتنسيق المشاريع وإدارتها.

0 تعليق