مستجدات صادمة بقضية الفاشينستا فاطمة المؤمن

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

انت الأن تتابع خبر مستجدات صادمة بقضية الفاشينستا فاطمة المؤمن والأن مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح - كانت الفاشنيستا الكويتية فاطمة المؤمن، قد تصدرت حديث مواقع التةاصل في وقت سابق بعد تسببها بوفاة شخصين وإصابة شخصين آخرين، بحادث سير مروع عُرف إعلاميا بحادث الفاشينستا.

وفي هذا الشأن، قضت ‏محكمة الجنح بالكويت، باستمرار حبس المتهمة مع توجيه عشر تهم إليها وتأجيل نظر القضية إلى جلسة 11 أكتوبر المقبل، بحسب حساب المجلس على إكس.

وحددت المحكمة جلسة 11 أكتوبر المقبل لنظر القضية واستكمال المرافعات والدفاع مع استمرارية احتجازها لحين سداد الرسوم.

وأكد المحامي مشاري الطويل أن أي أقاويل انتشرت مؤخرا بغرض إثارة الرأي العام حول قضية فاطمة المؤمن، لم تكن سوى شائعات لسبب منطقي وهو أن ملف القضية لا يزال أمام المحكمة ولم يتحصل أحد على نسخة منه أو أي معلومات.

تنحي قاضي فاطمة المؤمن

يذكر أن القاضي الأسبق في قضية الفاشينستا فاطمة المؤمن، كان قد تنحى لتكشف الإعلامية مي العيدان في تدوينة لها عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام سبب تنحيه عن نظر القضية.

وأشارت مي العيدان إلى أن تنحي القاضي جاء بسبب صلة قرابة بينه وبين أحد الضحايا قائلة: "في أولى جلسات محاكمة الفاشينيستا فاطمة المؤمن، الخاصة بـالحادثة التي تسببت فيه، يتنحى القاضي عن قضيته لأنه يقرب لأحد الضحايا".

وتواجه فاطمة المؤمن بحسب بيان وزارة الداخلية 10 تهم وهي:
القتل الخطأ
الإصابة بالخطأ
قيادة مركبة تحت تأثير المشروبات الروحية أو المخدرة
تجاوز الحد الأقصى للسرعة المقررة
تجاوز الإشارة الضوئية الحمراء
قيادة مركبة برعونة
قيادة مركبة بتأمين غير ساري المفعول
قيادة مركبة دون ترخيص تسيير المركبة
التسبب بإلحاق ضرر بممتلكات الغير
إلحاق ضرر بالممتلكات العامة.

رنا صلاح

الكاتب

رنا صلاح

أعمل كقائد فريق في أخبار موقعي، مع إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي. عملت من قبل مع دوت الخليج كمديرة قسم أخبار الخليج وكاتبة ومحررة للمقالات والأخبار العالمية والعربية. أحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة وعلم الاجتماع من جامعة بيرزيت - فلسطين. ولي خبرة طويلة في إعداد وتحرير المحتوى والمضامين وإنتاج المقالات والأخبار للعديد من المواقع الإلكترونية والإذاعات المحلية، كما لدي خبرة ومعرفة غنية في مجال العلاقات العامة والإعلام وتنسيق المشاريع وإدارتها.

0 تعليق